bouton +

samedi 13 juillet 2013

المرأة تضعف أمام 6 أنواع من الرجال..

01


المرأة تضعف أمام 6 أنواع من الرجال ، تعرفوا عليهم !!
فالرجل دائما يسأل نفسه ‘ماذا تريد المرأة؟’
ويظل يسأل ويسأل إلى أن يصبح فيلسوفا لأنه لن يصل لإجابة مثل غيره من الرجال، فهذا هو السؤال الذي يؤرق الجميع منذ الأزل..
ولكن هناك 6 رجال لا تستطيع المرأة أن تقاومهم
ولا يختلف اثنان على أن المرأة تضعف أمامهـــــم لتعلن حبها وتملكهم على قلبها…..
-1 
الشاب الرومانسي الحساس،وهذه النوعية من الرجال تجذب المرأة بحنانها وحبها للحب وتقديرها للمشاعر الجميلة.
-2
 الشاب الواثق من نفسه،وهو الشاب الذي لا يهتم برأي الآخرين فيه ولا يهتم حتى بآراء شريكته وهي تنهار أمامه وتعتقد أنها أمام شخصية فولاذية عملية وقادرة على اتخاذ القرارات.
-3
 الشاب الفنان،كل شاب لديه موهبة فنية قادر على اجتذاب امرأة تعشق حبه للفن وموهبته،
وهذه الموهبة تسهل عليه الطريق كثيرا لفتح حوارات مع العديد من الفتيات ولا يعاني معاناة الشباب الآخرين الذين لا يجدون السكة المناسبة للحديث.
-4
الشاب الأجنبي،ولا تتعجب عزيزي القارئ من هذه الشخصية، فالمرأة تنجذب إلى الشخص الغريب عن البلد والذي يتكلم بلهجة غريبة إلى حد ما حيث ترى أنه مليء بالأسرار وبمعلومات أخرى وبنمط حياة مختلف.
-5
الشاب الذكي،وهو المتفوق وسط أقرانه والذي يمثل مصدر الثقة في الحديث والآراء، وله القدرة على التحليل وقراءة المستقبل.
-6
 المراعي للآخرين،وهذا الشاب يجذب المرأة التي ترى أن الرجال مجموعة ذئاب ليس أكثر، وبهذا يدخل قلبها بسرعة حيث يظهر لها الجانب الإنساني الحساس الرقيق المشاعر ..

الثقافة الزوجية قبل الزواج و أهميتها!!

01



إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل عند اكتشافها في توقيت متأخر.. فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى
فنحن لا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا ؟ لأن ذلك يدخل في نطاق ‘العيب’ و’قلة الأدب’، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!
ونحن نسأل:
كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟
فالأم تقول:
إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور. وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.. والأدهى من ذلك اعتقاد البعض أن الثقافة الجنسية تتعارض مع الدين أو أنها تشجع الإباحية و التفلت الأخلاقي .. وهذا بالطبع غير صحيح .. فالثقافة الجنسية جزء لا يتجزأ عن الثقافة الاجتماعية والتربوية والنفسية وكذلك الدينية، وللأسف أن مجتمعنا – إلا من رحم ربي – ما تزال نظرته لهذا الموضوع مشوهة ويحوي على معلومات ومفاهيم خاطئة تساهم بشكل كبير في حدوث اضطرابات نفسية واجتماعية.
عندما يصل الأبناء إلى مرحلة المراهقة تبدأ هذه الأسئلة؛ لذا يجب أن تتهيأ الأسرة لهذه التغيرات، وتهيئ ابنها نفسياً للتعرف على هذه الأمور من المصادر الموثوقة، واتخاذ الأوقات المناسبة لذلك مع مراعاة عدم الإفراط في تعليمه، وإن لم تفعل الأسرة فسيجد المراهق والمراهقة خارج البيت من يجيب على تساؤلاتهم واستفساراتهم حيث تنشأ الأفكار الخاطئة التي تتشعب ثم يجد الشاب أو الفتاة نفسه فجأة على أبواب الزواج وقد أصبحا حقيقة في مواجهة مع هذا الأمر فيواجهانه بما لديهما من مخزون مليء بالأفكار الخاطئة والخوف والخجل فيشتركان بهذا الترسّب الذي ولّد جهلا وحاجزاً في المصارحة الحلال في احتياجاتهم ورغباتهم، وتوتراً يزيد من عمق المشكلة.. فالثقافة الجنسية في إطار شرعي من الأمور المهمة التي يجب التطرق لها قبل الزواج وبفترة كافية وذكر الأحاديث النبوية التي تخص هذا الباب لتنعم البيوت بالسعادة والراحة …
وقد كان الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) يعلم الصحابة كيف يأتون أهليهم , وماذا يقولون عند الجماع .. والفقه الإسلامي يتناول القضايا الجنسية بصراحة ووضوح وبشكل منطقي وعملي وأخلاقي وتربوي .
وكثيراً ما تواجه القضايا الجنسية في مختلف المناسبات العامة والاجتماعية والعلمية وحتى الطبية .. بستار ثقيل من الصمت أو الإحراج أو الجهل أو التجاهل .. أو بمزيج من ذلك جميعاً ..مما يجعل هذا الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية
وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب
وقد يختلف علماء النفس والتربية حول السن المناسبة لابتداء الثقافة الجنسية العلمية ..
فبعضهم يطرح تقديم هذه المعلومات في سن مبكرة .. وبعضهم يقترح سناً أكبر .. ولكن الجميع يتفقون على ضرورة إعطاء معلومات مبسطة وعلمية مناسبة وبلغة هادئة منطقية بعيدة عن الإثارة أو الابتذال ضمن إطار ما يعرف باسم ‘ حقائق الحياة ‘ .
حتى لا تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له .
ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل العامل المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …وكيف يحدث..!
هناك العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ وأحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ، أو العجز عند القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم، و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن ، وغالباً لا يبالي ..
ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب ، حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام- أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء والفساد على شاشاتها و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة..
ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين، فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال، فلا يصح من امرأة محترمة أن تسأل و إلا فهمت خطأ من قبل المسئول( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!) والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..، أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء وهكذا ندخل الدوامة، الزوج يسأل أصدقاءه سرًا ؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة..
وعادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمرالمشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا ، بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة..
ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني، وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام ، بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح ، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون..
وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا، ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف، يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي ، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه، ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية؟ نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه، ثم يسرع
بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!
أما الاحتمال الثالث – ومع الأسف هو السائد – أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.
ومن الواجب مواجهة الموضوع بنضج ومسؤولية وثقافة علمية صحيحة دون الهروب منه أو إغفاله ..وأيضاً يستدعي البحث عن اللغة المناسبة حيث إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام ، و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع ، هذه الثقافة التي تزعم ‘الأدب’ و ‘الحياء’ و ‘المحافظة’ و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت و تغرقهم في الحيرة و التعاسة..
وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين بدءاً من الوالدين وذوي العلاقة بالمقبلين على الزواج سواء الأخوان والأخوات أو الأقارب الذي سبق لهم الخوض في هذا المعترك حتى نرشد تلك المعلومات الجنسية ويتم استقاءها من منابعها العذبة بعيداً عن النصائح المشينة التي قد يضطر الشاب أو تضطر الفتاه للحصول عليها بطريقه قد لا تحقق الهدف المنشود منه، مما يمكن أن ينعكس إيجابياً على الصحة النفسية والجنسية وعلى التخفيف من مشكلات كثيرة يساهم فيها الجهل والمعلومات الجنسية الخاطئة من مصادرها الخاطئة .. وليكن نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبنائنا..
كما يجب الحذر من أن يكون هذا الموضوع هو كل هم الإنسان ومحور تفكيره، فالإفراط في مثل هذا له أضرار كثيرة ربما تخرج بصاحبها عن حد الاعتدال ، بل وربما جره ذلك إلى البحث في مواطن الداخل فيها مفقود والخارج منها مولود، ومن سلم له دينه فقد أحسن الله به صنعا وأراد به خيرا، وإلا فما أكثر الهالكين فيها والضائعين، وكثير منهم إنما دخلها أول مرة إما خطأ وإما على سبيل التثقيف وأحيانا على من باب الفضول فكانت العاقبة خسرًا وصار الواحد منهم أو الواحدة كمثل الذبابة التي قالت :
‘من يدلني على العسل وله درهم ، فلما وقعت فيه قالت من يخرجني منه وله أربعة دراهم’.

أسرار المرأة…التي لا يعرفها الرجل

01

كثيراً ما تتمنى المرأة لو أن الرجل يقرأ أفكارها ليفهم بسهولة لماذا هي مختلفة عنه , ويستوعب حقيقة مشاعرها وأن بعض الأمور البسيطة التي لا يلقي لها بالاً قد تعكر عليها صفوها , ولكن في حقيقة الأمر فإن هناك بعض الأمور التي نخفيها نحن النساء ولا نريد أن يتعرف الرجال عليها !
الإستيقاظ في الصباح.
المرأة لا تستيقظ في الصباح بهذا الجمال , حتى الجمال الطبيعي فإنه يستغرق ساعة على الأقل حتى تختفي آثار النوم .
 الفتيات تكره إزالة شعر الجسم!
عملية إزالة شعر الجسم ليست ممتعة على الإطلاق ! بل ربما تكون مملة جداً !
 ندقق كثيراً قبل إرسال رسائل نصية .
المرأة معروفة بإهتمامها الزائد وتركيزها على التفاصيل لذلك فإن معظم الفتيات تدقق في الرسالة النصية قبل إرسالها إلى خطيبها أو زوجها.
 البكاء على أشياء بسيطة.
نحن نتأثر بسهولة وربما نبكي لمجرد خروجنا من إمتحان صعب أو حدوث موقف صغير وهذا مايثير إستغراب الرجل في بعض الأحيان!
 أسماء الأطفال.
نشغل بالنا كثيراً قبل الزواج وقبل الإرتباط حتى بأسماء الأطفال في المستقبل ولدى كل فتاة مجموعة من أسماء الأطفال تتمنى أن تسميها لأطفالها وربما لا تسمح للأب بتغييرها أيضاً !

مرسي يلقي خطاب تاريخي في الساعات المقبلة



01



قال مراسل شبكة  -سي سي إن-    أنه وصلته معلومات مؤكدة بأن هناك اتصالات بين جهات سيادية وبين الرئيس المعزول محمد مرسي للتوصل لحل الأزمة الحالية التي تعيشها البلاد، وأوضح مراسل سي ان ان أن مرسي من المتوقع أن يلقي خطاب خلال الساعات المقبلة وسيتم الكشف عن حل نهائي للأزمة في هذا الخطاب

lundi 8 juillet 2013

لماذا أوصانا نبينا بأن لا ننام ونحن على جنابة




هل تعرفون لماذا حذرنا نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) بأن لاننام ونحن على جنابة (يعني بعد العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة) ...حيث أوصانا بالقيام 
للغسل أو حتى بالوضوء فقط ...ثم في الفجر نغتسل كاملا

 حيث اكتشف الطب الحديث اكتشافا خطيرا مذهلا ان سبب الام الظهر هو التأخرعن الغسل من الجنابة وعدم وضوءهم بعد الجنابة لان ذلك يؤدى لجفاف السائل 
المحيط بعظام العمود الفقري وبالتالي تآكل الغضروف المحيط بالسائل وبالتالي الضغط علي فقرات الظهر ضغطا متواصلا مسببا الالآلم اسفل الظهر وان الحل هوالغسل الفوري من الجنابة او الوضوء حيث ان الماء والحركة( القيام من الفراش) يؤدى لتجديد الدورة الدموية وتدفق الدم للمخ ويظهر سر الطب النبوي جليا في ذلك حيث ان الرسول صلي اللة علية وسلم ماجنب قط ونام بدون غسل او وضوء فكان يتوضأ قبل النوم وبعد الجنابة ان اراد تاخير الغسل الي الفجر كما ورد ذلك في الحديث الصحيح

 والسبب الثاني هو لأن أرواحنا تصعد الى السماء حيث تسجد تحت العرش ومامن شئ الا ويسجد لله فهل يعقل أن تسجد الأرواح لخالقها وهي غير متوضأه .فيجب ان ننام على وضوء ...صلى الله على محمد وعلى ال محمد..ماأأأأروعه من دين وماأعظمه من خالق  - 

dimanche 7 juillet 2013

كيف تجعلين زوجك لا يفكر في امرأة أخرى؟


كيف تجعلين زوجك لا يفكر في امرأة أخرى؟



ليس من الصعب أن تجعلي زوجك محبا ومخلصا لكي ولا ينظر الى أي امرأة أخرى في الدنيا غير , وعليكي أن تعلمي جيدا أن كل رجل يحتاج الى الشعور ببعض الأمور من زوجته لذا اذا شعر بها معكي لن يفكر في غيرك أبدا.
كيف تجعلي زوجك محبا ومخلصا لكي:
أولا: احترميه كما تحبي أن يحترمك هو ويحترم تفكيرك وقراراتك.
ثانيا: أخبريه دائما لماذا أنتي اخترتيه وأنه حبيبك ورجلك وكم أنكي تحبيه وسعيدة لأنكي معه.
ثالثا: قدري جميع أفعاله حتى وان قدم لكي شيئا بسيطا أو مساعدة قدمي له الشكر والامتنان حتى يكررها.
رابعا: استمعي له وأنصتي ولا تقاطعيه دائما , انتظري حتى يكمل كلامه ثم علقي كما تريدين.
خامسا: لا تلوميه طوال الوقت حتى وان أخطأ واغفري له من داخلك وأعطيه فرصة ثانية.
سادسا: قدمي له الوجبات التي يفضلها وقومي بعمل لفتات رومانسية بسيطة لاشعال الحب بينكما دائما.
سابعا: اجعليه يشعر بمسئوليته عنكي وعن البيت , اجعليه يشعر بأنه القائد حتى ولو لم يكن , اهتمي به وباحتاجاته المادية والعاطفية ولا تهمليه على حساب العمل أو الأولاد أبدا.

samedi 6 juillet 2013

مرحبا بك

كرة القدم

شارك